الصور التالية التي سترونها ليست كما تبدو للوهلة الأولى. فقط مع بعض التأمل ستدركون أن هناك قصة أخرى تحويها هذه الصورة أو تلك اللقطة. فقط انظروا مرة أخرى … انظروا مرتين!

للوهلة الأولى: صخرة طائرة فوق راكون؟! الرجل النملة ربما؟

السماء التي ترونها فوق الراكون ما هي إلا انعكاس للسماء على بحيرة والصخرة في الواقع غارقة في البحيرة الضحلة!

للوهلة الأولى: جسر يتبخر إلى الأعلى؟ هجوم كائنات فضائية ربما؟

هذا جسر البوابة الذهبية Golden Gate Bridge بسان فرانسيسكو، فقط مع بعض الإثارة التي يضفيها الضباب المتبخر بفعل الحرارة!

للوهلة الأولى: درّاج ماهر يسير على حبل رفيع؟

توقيت أجمل من أن يكون حقيقي، لكنه حقيقي تمامًا! الدراج يسير بالفعل على الظل الرفيع لسلك كهربائي معلق أعلاه!

للوهلة الأولى: عرض مبهر للساحر الدب؟

هذا هذا عرض سحري بالفعل، لكن لظاهرة انكسار الضوء المدهشة!

للوهلة الأولى: يوم عاصف لحقل زهور تيوليب مع حشائش صفراء أسفلها؟

بل هي موجة محيط صافية تتكسر وقت الغروب. أشعة الشمس الذهبية تنعكس على رغوة الموجة المتكسرة أسفلها!

للوهلة الأولى: الغابة الطائرة وسط السماء!

أجل، كما خمنت أنت! ضباب كثيف ابتلع الغابة التي تمتد أعلى هضبة عالية!

للوهلة الأولى: كومتا أخشاب مقطعة وجذوع متراصة!

في الواقع هي كومة واحدة تلك التي ترونها أعلى الصورة، الكومة الثانية هي مجرد انعكاس على بركة مياه صغيرة متجمعة أوسط الطريق!

للوهلة الأولى: كيف تبدو الأشجار مغطاة في الجليد في انعكاس الصورة على سطح البحيرة بينما هي ليست كذلك في الحقيقة؟

في الواقع، فالصورة معكوسة بدرجة 180 درجة! أي أن أصل الصورة مقلوب … الأشجار البنية هي الانعكاس على سطح البحيرة وليس العكس!

للوهلة الأولى: بطة تعوم في بحيرة من الطحالب الملونة

في الواقع هذه بحيرة صافية أخرى تعكس الوسط الملون المحيط بها. ربما تكون تلك لوحة إعلانية عملاقة ملونة على ضفة البحيرة أو مجرد صف أشجار مزهرة!

للوهلة الأولى: مهارة استثنائية! جمل يقف فوق جمل آخر!

أجل، كما اكتشفت أنت بالنظر مرتين! هذا مجرد جمل آخر على مبعدة، فصار أصغر وتراصت قدماه على سنم الجمل الأقرب!

للوهلة الأولى: الطريق المخيف لقمة الأفعوانية!

هذا هو الجزء الأخير لقمة برج إيفل بزاوية ضيقة!

للوهلة الأولى: السائرون على السحاب؟ لا؟ حسنًا، هم السائرون على الماء بالقطع!

بل هم السائرون على صحراء الملح ببوليفيا بعد المطر. صحراء الملح تعد أكبر مجمع ملح في العالم وتقع في مرتفعات ألتيبلانو جنوب غرب بوليفيا

للوهلة الأولى: بوابات متداخلة!

في الواقع هذه لقطة رأسية وليست أفقية! اللقطة لبئر سلم مستطيل لإحدى البنايات الشاهقة

للوهلة الأولى: بوابة زمنية لم تبق مفتوحة إلا قرابة دقيقة و17 ثانية فقط!

تبدو اللقطة جديرة ببوابة أبعاد إلى عالم آخر بالفعل، لكنه مجرد سطح منخفض غارق بالمطر بين بنايتين!

للوهلة الأولى: أرض متموجة صعودًا وهبوطًا! تحفة فنية بالطبع!

على الأرجح قد خمنت أن هذا مجرد خداع بصري بتوزيع البلاطات بشكل يوحي بهذا بتلك التموجات من زوايا معينة. الصورة من لشبونة، أسبانيا!

للوهلة الأولى: أشجار معلقة في الهواء

توزيع الإضاءة هو ما يجعل الجزء السفلي غارقًا في الظلام ومن ثم يخفي التربة تمامًا!

للوهلة الأولى: حالة نادرة لغزالة برأسين!

مرة أخرى، هذه لقطة خاصة جدًا نتيجة وقوف غزالة وراء الأخرى بحيث بديتا من هذه الزاوية بجسد واحد ورأسين!

للوهلة الأولى: خدعة سحرية ما

مرآة كبيرة مستطيلة ومائلة بحيث تتراصف درجات السلم الحقيقية مع مثيلتها في المرآة!

للوهلة الأولى: بشكل ما ولسبب غريب، حلت تلك البحيرة الخضراء المليئة باليخوت محل السماء

هذا منظور مثير حقًا! موضع تثبيت الكاميرا وزاوية العدسة هو ما صنع هذا التأثير المدهش!

للوهلة الأولى: هذه شجرة تطرح سحابًا!

هل تحتاج حقًا لشرح الصورة؟ ما تطلبه الأمر فقط هنا هو النظر مرتين!

للوهلة الأولى: هذا منزل يحترق بألسنة لهب عملاقة!

هذا منزل يدعى “منزل يحترق” وهو محشور بين صخرة ضخمة حمراء أشبه بألسنة النار المندلعة، وتلة أسفلها. سنتناول هذا المنزل في مقال تفصيلي قادم بالطبع!

المصدر: وكالات