مقاتلة F-35 التي صممتها لوكهيد مارتن قبل نحو 20 عاما وأصبح تصنيعها مشروعا عسكريا ضخما تشير تقديرات غير رسمية إلى أنه الأكثر تكلفة في العالم، لم تخض بعد عمليات قتالية، لكن تجاربها وخصوصا ظهورها العلني الأخير في معرض باريس للطيران، تشيران إلى أن للطائرة الحربية المتطورة قدرات قتالية تؤهلها لتكون السلاح الأكثر فتكا في مسارح العمليات.
هذه حقائق عنها:
اختيرت "لوكهيد مارتن" لإنتاج F35-A في 2001، وخرجت أول نسخة للطائرة من مصنع الشركة بولاية تكساس في 2006.
أكملت F-35 رحلتها الأولى في كانون الأول/ ديسمبر 2006، حسب موقع الشركة.
ساهم في عملية تطوير الطائرة 12 شريكا عالميا: الولايات المتحدة وأستراليا وكندا والدنمارك وإيطاليا وهولندا والنرويج وتركيا والمملكة المتحدة وإسرائيل واليابان وكوريا الجنوبية.
تبلغ سرعتها القصوى 1199 ميلا (1930 كلم) في الساعة.
قادرة على التحليق لمسافة تصل إلى 1379 ميلا (2220 كلم).
تتميز الطائرة بقدرتها على الإقلاع في وقت قصير وتنفيذ هبوط عمودي (كالمروحية).
من المتوقع أن تدخل الخدمة في سلاح البحرية الأميركي وأصناف القوات المسلحة البريطانية في 2018.
عدد أسطر البرمجة التي استخدمت في تطوير الطائرة وأجهزتها الإلكترونية تفوق تلك التي تستخدم لإطلاق مركبة فضائية.
تم تصنيع الطائرة في ثلاثة مصانع حول العالم: فورت وورث (تكساس - الولايات المتحدة)، وكاميري (إيطاليا)، وناغويا (اليابان).
توفر الطائرة عددا متزايدا من الوظائف التقنية لمئات الآلاف من الأشخاص حول العالم.
تنتمي F-35 للجيل الخامس من الطائرات الحربية. وتجمع بين السرعة وإمكانية تلافي أجهزة الرادار.
شاهد الفيديو التالي من موقع Wired والذي يوضح إمكانات الطائرة:
Meet the most expensive weapons project in American history. pic.twitter.com/xreWHa4Dr5
— WIRED (@WIRED) July 5, 2017