1) عاموس جلعاد لراديو "اسرائيل كان"

- الأمريكان يخبروننا ولا ينسقون معنا في موضوع ضرباتهم في المنطقة.

- احتمالية تلقينا ضربة على خلفية ضرب سوريا منخفضة جدًا، لذلك لا داعي للشعور بالخوف أو القلق.

- بشار الأسد ذو رؤيا خطيرة جدًا، فقد قتل شعبه بالكيماوي وقد يكرر ذلك في المستقبل.

- إسرائيل في مسار تصادم ومواجهة مع إيران؛ فهم يريدون جبهة جديدة على حدودنا مع سوريا، ونحن لن نسمح بذلك.

 

2) راديو - موجات الجيش - في مقابلة مع قائد لواء "حرمون" سابقًا

- الصدى الإعلامي الكبير الذي رافق الضربة الأمريكية - الفرنسية - البريطانية لسوريا يقوي ويعزز مكانة الأسد.

- الضربة لن تغير الصورة الاستراتيجية في سوريا، والأمور ستستمر على ما كانت عليه.

- إتمام الضربة هو نوع تنظيف أو إراحة الضمير أو رفع العتب من الدول الغربية أنها لم تسكت عن الكيماوي.

- الضربة شكلت ضررًا محدودًا لمكانة روسيا في المنطقة.

- إسرائيل لم تنجح هذه المرة أيضًا في تجنيد حليفتها أمريكا لضرب أهداف إيرانية، أي ان إسرائيل ستبقى وحدها في مواجهة إيران.

- لا أرى تصعيدًا في الشمال حاليًا، فإسرائيل ليست في هذه اللعبة.

- قيام إيران بإبراز أضرارها وشهدائها في الـ T4 يؤكد احتمالية قيامها بالرد على إسرائيل.

 

3) رئيس قسم الاستخبارات في "الموساد" سابقًا لراديو "إسرائيل كان"

- الضربة المحدودة على سوريا لا تعني تغيير قواعد اللعبة، وستعود الأمور كما كانت عليه في السابق.

- بوتين يفهم ما نفهمه نحن: مصلحته في استيعاب ما جرى، ثم المضي قدمًا.

 

4) محلل إسرائيلي كبير لإذاعة الجيش

- الضربة لم تكسر قواعد اللعب في سوريا.

- من المحتمل أن صفقة عقدت بواسطة تركيا؛ تضرب أمريكا بشكل رمزي كما حصل، وروسيا تستوعب وتستمر في سوريا كما السابق.

- مصلحة الروس تقتضي أن يؤكدوا ويبرزوا خبر عدم تفعيل منظومات الدفاع الروسية في سوريا.

 

5) المراسلة السياسية لقناة الجيش الإسرائيلي هيلل شاحر

- إسرائيل تمتلك دلائل قاطعة على أن الأسد استخدم الكيماوي في دوما، وقد تم نقل هذه الدلائل للأمريكان، وعلى الأرجح فإن ترامب اعتمد عليها في قرار الهجوم على مواقع للأسد.

 

6) نائب رئيس "الموساد" السابق ران بن براك لقناة الجيش

- نحن الآن في مواجهة مباشرة مع إيران، التي حاولت تغيير قواعد اللعبة من خلال إرسال طائرة بدون طيار الشهر الماضي، فكان الرد الاسرائيلي ضرب معسكر T4 الذي خرجت منه الطائرة.

- ثلاثة احتمالات للرد الإيراني علينا: رد مباشر من إيران، رد بواسطة الميليشيات كحزب الله وغيره، رد على نمط ضرب سفارتنا بالأرجنتين.

 

7) نائب رئيس "الموساد" لقناة الجيش

- نحن كمن يسير على البيض في علاقتنا مع روسيا، هي ليست تحالف؛ بل تنسيق وتفاهم، ومهمتنا أن نبقيهم على الحياد بكل ما يتعلق بإيران.

- أردوغان يحاول التوفيق بين رؤيته لنفسه كحامٍ أهل السنة في المنطقة، وبالتالي إدانة الكيماوي، وتأييد الضربة ضد الأسد، وبين الحفاظ على مصالحه ضد الانفصاليين الأكراد.

- تحالف أو تعاون أردوغان مع الإيرانيين ليس في مصلحتنا.

 

8) البرفسور إيال زيسر - جامعة تل أبيب

- الضربة ضد بشار الأسد متأخرة وأقل من اللازم، وهي رسالة رمزية لن تؤثر على وضع الأسد.

- الأسد لن يستوعب الرسالة، فالرد ضعيف ومحدود.

- فاجأنا استخدام الأسد للكيماوي، رغم استمراره في الانتصار.

- الإيرانيون أكثر حساسية للكيماوي، ولا ألقي اللوم عليهم لاستخدام الأسد للكيماوي.

المصدر: أطلس للدراسات